يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر أيضا يعيد الصلاة؛ لأنه يعلم أنك
النداء ولم يجب فلا صلاة له إلا من عذر ، وقد سَأَلَ الراوي: ما
امرأة تقول: نزل عندها الدم قبل الولادة ودخل عليها صلاة الفجر ثم ولدت قبل الظهر،
فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَالَّلاتِي
الوافدة أن يتسموا بأسماء آبائهم وأمهاتهم وأسرهم والأسماء المعروفة في بلدهم،
الوالدين أو على من يرى نائما وقت الصلاة أن يوقظه وأن يأمره بالصلاة، ولا يتركه
يُسْأَلُ عن الرؤيا المهمة، وأما الأمور التي تكون أضغاث أحلام ووساوس من الشيطان
ولا تلتفت إليه ولا تتكلم بما وسوست به، أولا تستعيذ بالله من الشيطان، ثانيا لا
والمنجمين والسحرة، لا يجوز الذهاب إليه، أو من الجهال، ليس من السحرة ولا من
امرأة رقيه لليدين تقول: زوجها يلح عليها أن تصف له بعض النساء، فهل إذا امتنعت يكون هذا من
يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة
جهل، لا يجوز للإنسان أن يصلي والإمام يصلي، تحية المسجد تدخل في الفريضة، فيدخل
وجوههم، فكيف أن الشعر الأبيض يخرج ويحصل تشويه، كما قال الشاعر:
وأحيانا أكون مسافرا، فهل أكون هنا مدركا لتكبيرة الإحرام؟